ربما نحتاج الى تغيير فكرتنا عن برهامي ..
ربما هو ليس أمن دولة .. و انما هو واحد ( غبي منه فيه) ..
انه يتفاخر بتمسكه بالمادة 219 ، و التي أدت عملياً الى كل هذه الكوارث، و الآن تنازلوا عنها تماماً!
باقي الاسلاميين ادركوا وقتها ان هذه ليست القضية العاجلة ، و يمكن
تأجيلها سنة على الاقل. و أن الاولوية كانت لتطهير الداخلية و القضاء و
الاعلام الذين عاثوا في الارض فساداً.
و لكن غباء هذا البرهامي و
جهله بفقه الواقع و ادمانهم التلاعب بالشعارات الدينية ، جعل كل اعداء
التيار الاسلامي يقومون ضده مرة واحدة.
اللهم عامله بما يستحق فقد خذل المسلمين و والى أعدائهم.
بقلم أسامة بويردن
أنا من المغرب، احب أن أضع كل ما أعرف من معلومات حول الحاسوب ولاأبخل به عليكم، وخطرت لي فكرة عمل مدونة تضم كل المجالات التعليمية للكومبيوتر التي أستطيع إفادتكم بها، فأرجوا ان لاتبخلوا علي أيضا بمتابعتكم لمواضيعي كما ان تعليقاتكم تهمني وتزيد من عطائي لكم إخوتي الكرام وأي استفسار ان موجود وشكرا
قسم :
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets