لفاعل غبي و المخطط أجنبي.
جنودنا قتلهم السيسي و لفق الحادث، و هذا هو الدليل.================================
الغباء جند من جنود الله، الإنقلابيين قتلوا الجنود و قدموا لنا الدليل بأيديهم.
بعد دراسة و فحص دقيق لصورة الباص التي نشرها الإنقلابيون في محاولة منهم لحبك قصة العملية الإرهابية الأخيرة، المزعومة ضد جنودنا في سيناء انكشف المستور و انقلب السحر على الساحر.
الباص الذي صوروه على أنه باص الجنود باص خرب قديم مركون على جانب الطريق منذ عدة أعوام، و لست أدري ما الذي جعل الباص المزعوم يسير في الرمال خارج الطريق كما هو ليتم تفجيره بزعمهم خارج الطريق و ليس عليه؟!!!
و إليكم تحليل الصورة:
1- إدَّعى الإنقلابيين أن سيارة تحمل 150ك متفجرات اصطدمت بالباص في عملية انتحارية.
بالمرور بقلم الرسم على شاصي الباص تبين عدم وجود أي انبعاج (صورة 1)، و ليس به أي أثر اصطدام من الأمام، و الجوانب ليست منبعجة للداخل، مما يعني استحالة أن تكون السيارة المزعومة صدمت الباص لا من الأمام و لا من الجوانب، كذلك لا أثر لهيكل السيارة المزعومة التي صدمت الباص فهل تبخرت؟!!!
2- يلاحظ اندفاع جزء من سقف الباص لأعلى و اندفاع الجوانب إلى الخارج مما يعني أنه إن كان ثمة انفجار فقد تم بوضع عبوة تفجير داخل الباص و ليس من الخارج (صورة رقم2- الأسهم الحمراء تشير للأجزاء المندفعة للخارج و الخضراء تشير لإتجاه الإنفجار).
3- حقائب الجنود المغدورين التي يفترض أنها كانت بصحبتهم داخل الباص أو في درج الحقائب سليمة و نظيفة مما يعني أنها لم تكن في الباص المزعوم نهائياً و إلا لتمزقت و احترقت (صورة رقم3).
4- لاحظ غوص ثلث العجلة الأمامية في التراب و ارتفاع التراب أمام الباص و إحاطة العشب بزاوية و جانب الباص و عدم احتراق العشب مما يعني أن الباص له عدة سنوات متوقف في هذا المكان( صورة4).
5- في الصور المقربة لجانب الباص لاحظ آثار الصدأ و ليس الحريق مما يؤكد أيضاً وجود هذا الباص منذ عدة سنوات في هذا المكان(صورة 5).
6- الباص مشدود و مثبت إلى الأرض بحبل معدني (واير حديدي)، واضح جداً في الصورة (لاحظ الصورة رقم 6سهم رقم 1 يشير إلى الواير و سهم2 يشير لنقطة الربط بالباص و سهم3 يشير لنقطة التثبيت بالأرض خلف الحقائب)، الأمر الذي يقطع باستحالة صحة الرواية التي يدعيها الإنقلابيين.
الفاعل غبي و المخطط أجنبي.
الإنقلابيين ينفذون أفكار و أساليب الموساد من خلال طرقهم البدائية و عقولهم المتحجرة.
الغباء الذي سلطه الله عليهم من نعم الله علينا و جند الله الذي أعاننا به، و هو الذي يعجل بانكشافهم و زوالهم قريباً جداً بإذن الله تعالى.
بقلم أسامة بويردن
أنا من المغرب، احب أن أضع كل ما أعرف من معلومات حول الحاسوب ولاأبخل به عليكم، وخطرت لي فكرة عمل مدونة تضم كل المجالات التعليمية للكومبيوتر التي أستطيع إفادتكم بها، فأرجوا ان لاتبخلوا علي أيضا بمتابعتكم لمواضيعي كما ان تعليقاتكم تهمني وتزيد من عطائي لكم إخوتي الكرام وأي استفسار ان موجود وشكرا
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets